7 يوليو، 2024
وطن – في مصر، لا يفرق الرئيس عبد الفتاح السيسي في ظلمه بين المواطنين واللاجئين. فبعدما أرهق المصريين بنظام جباية ضرائب لم يسبق له مثيل، وسع نطاق استغلاله ليشمل اللاجئين، مفروضًا عليهم رسوماً باهظة لتوفيق أوضاعهم تصل إلى 1000 دولار، مما يهدد حياتهم واستقرارهم.
اللاجئون الآن يعيشون في قلق مستمر، محاصرين بين حملات الاعتقال والترحيل، وعدم القدرة على العيش بحرية في البلاد. يتزامن هذا مع حملات إعلامية شيطانية ضد اللاجئين، بينما يستمر السيسي في التباهي بدعمه المزعوم لهم.
-
اقرأ أيضا:
هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.